كم يفرح الإنسان بنعمة الولد أو البنت .
ومن حين نفرح بذلك فإننا نتفانى في حبه وخدمته ورعايته، ولكن – وللأسف - إذا قارب البلوغ فإننا نترقب تغيراته، ونتفاجأ من طلباته، بل وتنقلب عاطفتنا له إلى سيل من الكلمات الجارحة والمواقف الصلبة، ونبدأ بسحب بساط العاطفة والحنان الذي كنا قد منحناه له وهو صغير، وكأنه لا يحتاجه الآن لأنه قارب البلوغ .
مهلاً أيها الوالدان، إن الأبناء والبنات يحتاجون في المراهقة إلى الحنان والرحمة .
أيها الوالدان ، لابد من الثقافة في شأن المراهقة ومعرفة متغيراتها وأسبابها وعلاجها ، حتى تعرفا كيفية التعامل مع ابنكم وابنتكم .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
تلاوة من سورة الذاريات - 47
0:00
تأملات من سورة الجاثية - 2
0:00
أيها الأب أنت السبب
0:00
من مشاهد يوم القيامة
0:00
الذكاء الاجتماعي
0:00
عدد الزوار
7176092
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 44 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1698 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 992 ) مادة |
