عن عائشة رضي الله عنها قالت: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم على شيء من النوافل أشد تعاهدا منه على ركعتي الفجر . متفق عليه .
وفي لفظ لـ "مسلم ": "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها ".
يستفاد من الحديث :
1- الاستحباب المؤكد لركعتي الفجر ، فلا ينبغي إهمالهما .
2- فضلها العظيم، حيث كانت خيراً من الدنيا وما فيها .
3- كون النبي صلى الله عليه وسلم يتعاهدهما أكثر من غيرهما ، دليل على أهميتها .
4- السنن الرواتب بعضها تكون قبل الفريضة لتهيئة نفس المصلي للعبادة قبل الدخول في الفريضة ، وبعضها تكون بعد الرواتب لتجبر ما وقع فيها من نقصان .
مواد آخرى من نفس القسم
مكتبة الصوتيات
تقرب إلى الله
0:00
أنواع الناس عند سماع الذكر
0:00
الأمل.. ومضات وإشراقات
0:00
القرية التي تحركت
0:00
تأملات في سورة الطور - 2
0:00
عدد الزوار
7176521
إحصائيات |
مجموع الكتب : ( 44 ) كتاب |
مجموع الأقسام : ( 93 ) قسم |
مجموع المقالات : ( 1698 ) مقال |
مجموع الصوتيات : ( 992 ) مادة |
